Facts About الاحتراق النفسي للأم Revealed
Facts About الاحتراق النفسي للأم Revealed
Blog Article
وهناك الكثير من المهن الأخرى التي تقع خارج القطاع الاجتماعى ،أوالطبى الاجتماعى ،أو التعليمى ، والتي تقع بشكل عام خارج نطاق العلاقات الخدمية ، تحتاج هي الأخرى إلى إلتزام كبير.
يضع بعض الآباء توقعات عالية الكفاءة والمستوى على أنفسهم، فيحاولون تحقيق الكمال في رعاية أطفالهم، مما يزيد من الضغط النفسي الواقع عليهم.
ويتطلب كل دور اهتمامًا كبيرًا، ما يجعل من السهل أن تشعر النساء بأنها محترقة نفسيًا، وهو شدة التوتر والضغط النفسي نتيجة الضغوط الخارجية.
فيما يلي بعض الاستراتيجيات التي يمكن أن تساعد الآباء في التعامل مع الإرهاق الأبوي:
- إدارة الضغوط الاجتماعية: الأساليب والوسائل التي تستخدمها الأم في مواجهة أى شکل من أشکال الاضطرابات في العلاقات الأسرية داخل الأسرة أو العلاقات بالآخرين من الأقارب والأهل والأصدقاء من أجل تحقيق التماسک الأسري.
لا ترتكز هذه البحوث الأولية على معطيات تجريبية ميدانية، ولكن على بعض الدراسات لحالات منفردة.
واعلم أن صديقًا مخلصًا واحدًا ينصت إليك يمكن أن يُحدث فارقًا كبيرًا.
اكتب كل ما يتبادر إلى ذهنك. لا ينبغي لأي شخص آخر قراءة ما تكتب؛ لذلك لا تسعَ إلى ضبط القواعد النحوية والإملائية بشكل صحيح.
ومن أبرز النصائح التي تجدي نفعًا كبيرًا في تخفيف الشعور بالاحتراق النفسي لدى أمهات أطفال التوحد، ما يلي:
يمكن للأعراض المعرفية السائدة في اكتئاب ما بعد الولادة، بما في ذلك صعوبة التركيز واتخاذ القرارات وضعف نور الإمارات الذاكرة، أن تُعيق قدرة الأمهات على التركيز على المهام المتعلقة برعاية أطفالهن الرضع.
طبيب الاحتراق النفسي لدى الأمهات تابع صفحتنا على أخبار جوجل
الاحتراق النفسي لدى أمهات أطفال التوحد.. تأثيراته وسبل الدعم
تؤثر الحالة العاطفية للأمهات الحوامل أثناء فترة الحمل بشكل كبير على نمو الجنين وحالة الطفل فيما بعد. تؤثر الصحة النفسية للأم أثناء الحمل على البيئة داخل الرحم والتفاعلات بين الأم والجنين، مما يؤثر على التطور العصبي للطفل والتنظيم العاطفي. يمكن أن تؤثر الحالة العاطفية للأم على إطلاق الهرمونات والناقلات العصبية في الجنين، مما يشكل الدماغ النامي ويضع الأساس للمرونة العاطفية أو الضعف في المستقبل.
يُمكن أن تكون آثار اضطراب التكيف على الطفل كبيرة. قد تجد الأمهات اللاتي يُعانين من هذه الحالة صعوبة في توفير رعاية مستمرة وداعمة لأطفالهن الرضع، نظرًا لتأثيره على رفاهيتهن العاطفية والجسدية الخاصة. وهذا يمكن أن يعطل إنشاء رابط آمن بين الأم والطفل، مما قد يؤثر على نمو الطفل العاطفي وشعوره بالأمان. علاوة على ذلك، فإن التوتر والاضطراب العاطفي الذي تُعاني منه الأمهات المُصابات باضطراب التكيف، يُمكن أن يؤثر على العلاقة بين الوالدين والطفل وأنماط التواصل.